Wednesday, November 29, 2006

حوارى الحلمية

أيام نجترها من زمن لن يعود ولكن عطرها ما
زال يفوح من هــــــناك من خلف سور ملاعب
المدرسـة السعـيدية حـيث المـنزل العتـيق و
الحوش السماوى والبنت الصغيرة ذات الثوب
الرقيق الحريروالتى ما ان ترانى حتى تتعلق
برقبتى ممسكة بيديها الصغيرة ياقة قميصى
تصففها وتعدلها وتهمس فى أذنى وحشتنى
أوى أوى هى الساعة كام الوأتى اتأخرت ليه
كانت فىالخامسة من عمرها ومازالت تردد
ها الى اليوم وعمرها يقترب من الستون....

2 comments:

warDaya said...

يااااااااااااااااااااااااااااااااااه
ماشااااااااااااااااء الله
ده بجد والله استاذ نبيل؟
تحفه تحفه تحففففففففه بجد بجد بجد..مش ممكنه..
ربنا يخليكوا لبعض دايما يارب وعقبل السبعين والتمانين والتسعين..كل دول بعد المائة طبعا ;)

Heba Al_Menshawy said...

بسم الله ماشاء الله
ربنا يسعدكم يارب ويخليكم لبعض وداميا ايامكم احلى واحلى من بعضها يا عمو نبيل